الهندسه الاجتماعيه و العكسية.
ماهو الفرق بين “الهندســة العكسيـة” و “الهنـدســة الإجتماعيـة”.
الهندسة العكسية Reverse Engineering :
هي في الأصل آلية يستخدمها البشر في الحياة الواقعية حيث يقومون بتفكيك آلات أو طائرات أو غيرها من الأشياء لمعرفة بنيتها الأساسية وكيف تتركب ومن ماذا تتكون، ولكن في عالم الحاسوب والتقنية “الهندسة العكسية” لها مفهوم آخر وهو آلية لاستخراج أكواد أو بنية برنامج معين أو نظام معين عن طريق تحليل بنيته أو وظيفته أو طريقة عملها بأستخدام برامج وسكربتات وأدوات وغيرها، وهذه استخداماتها :
- صنع كراك لبرنامج وتفعيله.
- حذف العمليات الشرائية من برنامج.
- صنع برنامج مثيل له والأستفادة من تقنيات وسورسات برامج أخرى.
- تحليل البرنامج لأخذ فكرة عن طريقة علمه.
- كشف الثغرات في البرنامج.
- كسر الحماية والتجسس.
- إزالة الحقوق عن البرنامج.
- التعليم أو الفضول.
- كشف الفيروسات والأكواد الضارة.
- واستخدامات أخرى، لكن أغلبها غير أخلاقية.
الهندسة الأجتماعية Social Engineering:
هي عبارة عن حيل وتقنيات يستخدمها البعص لخداع الناس ليقومون بعمل ما أو يُفصحون عن معلومات سرية أو شخصية؛ وقد تتم الهندسة الاجتماعية دون أي تقنية برمجية والاعتماد فقط على أساليب الإحتيال والخداع للحصول على معلومات خاصة من شخص أو ضحية؛ بعض استخداماتها :
- جمع معلومات عن شخص ما.
- استدراج شخص (Phishing attack).
- سرقة معلومة مهمة.
- إنتحال الشخصية.
- الابتزاز.
- تخمين كلمات المرور.
- توهيم شخص لتحميل برنامج ضار.
إضافة تعليق