سجل الآن

تسجيل دخول

فقدت كلمة المرور

فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟ الرجاء إدخال عنوان البريد الإلكتروني الخاص بك. ستتلقى رابطا وستنشئ كلمة مرور جديدة عبر البريد الإلكتروني.

تسجيل دخول

سجل الآن

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit.Morbi adipiscing gravdio, sit amet suscipit risus ultrices eu.Fusce viverra neque at purus laoreet consequa.Vivamus vulputate posuere nisl quis consequat.

متى يكون التعرق الليلي خطيرًا؟

متى يكون التعرق الليلي خطير وما أبرز أسبابه؟ في مقالنا اليوم من عائلتي نتطرّق إلى هذا الموضوع بكل تفاصيله، لذلك تابعينا حتى النهاية.

التعرّق الليلي هو مصطلح يشير إلى التعرّق الزائد الذي يحدث للفرد في الفترة المسائية أو في أثناء نومه، وبحسب الأطباء يُعرّف التعرف الليلي على أنه نوع من الهبات الساخنة ولا علاقة لها بارتفاع حرارة الجسم. فما أسباب هذه الحالة و متى يكون التعرق الليلي خطيرًا؟

أسباب التعرّق الليلي

تتعدد أسباب التعرق الليلي، منها ما هو طفيف ومنها ما هو خطيرًا:

فترة الانتقال إلى سن اليأس عند المرأة

ارتفاع درجة حرارة الغرفة

الإجهاد والقلق

فرط نشاط الغدة الدرقية

انخفاض مستويات هرمون التستوستيرون عند الرجال

تناول الأطعمة الحارة في وقت قريب من موعد النوم

التقلبات الهرمونية في الحمل

تناول بعض أنواع الأدوية

أسباب التعرّق الليلي الخطيرة

في بعض الأحيان قد يحدث التعرّق الليلي نتيجة الإصابة ببعض الأمراض الخطيرة مثل:

مرض السل

الملاريا

داء البروسيلات، وهي عدوى بكتيري

انقطاع التنفس أثناء النوم

التهاب الشغاف، وهي عدوى تصيب بطانة القلب

فيروس نقص المناعة البشرية أو مرض الإيدز

التهاب العظم والنقي

السكتة الدماغية

تلف الأعصاب اللاإرادية

الإصابة ببعض أنواع السرطانات والأورام

مصدر الصورة: Freepik

متى تستشيرين الطبيب؟

إن كان التعرق الليلي مصحوبًا بالعوارض التالية، قومي بمراجعة الطبيب الذي سيجري لك التحاليل والفحوصات اللازمة لتشخيص حالتك ووصف العلاج المناسب لك:

الحمى الشديدة

فقدان الوزن غير المبرر

الشعور بالألم في منطقة معينة من الجسم

الشعور بالتعب والإرهاق الشديدين

وأخيرًا، تختلف طرق علاج التعرق الليلي باختلاف السبب المؤدي له، لكن للتعامل مع التعرق الناتج من أسباب طفيفة، يمكنك ببساطة ارتداء الملابس الخفيفة أثناء النوم وعدم تناول الأطعمة الحارة قبل النوم مباشرة والتأكد من أنّ حرارة الغرفة مناسبة للنوم! والآن، التعرّق عند الأطفال: اليك أسبابه وعلاجه!

‎إضافة تعليق