6 وضعيات جماع جديدة تغيّر علاقتك مع زوجك نحو الافضل
نخبرك عن وضعيات جماع جديدة تغير علاقتك نحو الافضل مع زوجك وتعزز مشاعر الحب بينكما وتقربكما من بعضكما اكثر، وتساعد بالتالي على تجديد العلاقة الزوجية وتعزيز التواصل والتفاهم بينكما.
قبل أن نبدأ، من الضروري أن نخبرك عن ضرورة تجنّب تجربة وضعيّات الجماع المحرّمة في الإسلام، واعتماد أخرى تتيح لك ولزوجك اختبار لحظات ممتعة، تجدين أبرزها في ما يلي.
وضعيّات عليك تجربتها
يمكن أن تساعد تجربة وضعيات جماع جديدة في تحسين العلاقة الزوجية وتعزيز التواصل والتفاهم بينك وبين زوجك، حيث يتمّ التواصل بكلّ انفتاح وصداقة حول رغبات كلّ منكما وتوقعاته الجنسية والعاطفية لضمان تجربة ممتعة ومرضية للطرفين، وسيساعدك في ذلك التطرّق إلى أسئلة ليس عليك الخجل من طرحها على زوجك حول العلاقة الحميمة.
مصدر الصورة: موقع Freepik
وضعية الفارسة: في هذه الوضعية، يستلقي الزوج على ظهره بينما تجلس الزوجة فوقه بوجهها مواجهًا لوجهه، مما يمنحها المزيد من السيطرة على المتعة والراحة.
وضعية الجسر: في هذه الوضعية، تستلقي الزوجة على ظهرها وتشكّل جسرًا بينما يقف الزوج بين طرفي الجسر، تسمح هذه الوضعية بالوصول إلى زوايا مختلفة وتحفيز نقاط مختلفة.
وضعية قفزة الضفدعة: تجلس الزوجة على ركبتيها وتستند على يديها بينما يقف الزوج خلفها، تسمح هذه الوضعية بالوصول إلى نقطة G.
وضعية عود الخيزران: تستلقي الزوجة على جانبها وترفع رجلها بينما يجلس الزوج على ركبتيه، توفر هذه الوضعية تحفيزًا مكثفًا وتسمح بالتواصل العاطفي بين الزوجين.
وضعية الملعقة: يستلقي الزوجين جنبًا إلى جنب باتجاه واحد، وتعتبر هذه الوضعية مثالية للتواصل العاطفي والجسدي.
وضعية راعية البقر المعكوسة: يستلقي الزوج على ظهره وتجلس الزوجة بظهرها إليه، تستطيع الزوجة التحكم في الحركة مما يمنحها المزيد من السيطرة. وكنّا قد أخبرناك عن الفوائد الصحية والنفسية لهذه الوضعية.
إضافة تعليق