فيديو فضيحة مني أركو مناوي
فيديو فضيحة مني أركو مناوي، نشرت الكثير من مواقع التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الالكترونية المختلفة في الساعات القليلة الماضية مقطع فيديـو تم نسبه إلى منـي أركـو منـاوي، أحد أبرز الشخصيـات السياسية في السودان، ولهذا تفاعل الملايين من المواطنين السودانين مع هذا الخبـر في رغبة منهم لمشاهدته والتأكد من حقيقته، حيث أنه يشرفنا في موقع السبعة المنتقمون. المتواضع، أن نضع بين أيديكم جميع التفاصيل التي ترغبون في الحصول عليها فيما يخص هذا السؤال المميز الذي يحثتم عنه.
فيديو فضيحة مني أركو مناوي
تداول بعض نشطاء منصات السوشيال ميديا في الآونة الأخير فيديو اباحي تم نشره بصورة واسعة ليصل لأعلى نسبة مشاهدة خلال 24 ساعة في دولة السودان، حيث أنه تحدث البعض بأنه لشخصية سياسية هامة في الدولة وهو مني أركو مناوي والي دارفور، حيث أنه ظهر في فيديو خاص به، وتحدث عن بعض الأمور الهامة التي أكد من خلالها بأن هناك مجموعة من الأشخاص ترغب في تشويه سمعته، فقامت بفبركة الفيديـو ونشره، ويذكر بأن مني له العديد من المواقف الايجابية خلال الفترة السابقة والتي برزت في تمرده على قرارات بعض الدول خلال حربهم مع أثيوبيا، وأيضا موقفه المتعلق بسـد النهضة، لذلك من المتوقع أن يكون هناك بعض السلوكيـات التي من شأنها أن تهدد شعبيته بين الناس في الدولة، ولمشاهدة الفيديو الخاص به وحديثه حول فيـديو فضيحـة منـي أركو مناوي الاباحي من خلال الذهاب إلى الرابط التالي من هنا.
او من هنا.
من هو مني أركو مناوي ويكيبيديا
هو شخصيـة سياسيـة كبيرة ومؤثرة في السودان، من مواليد مدينة كتم في شمال دارفـور في السودان عام 1968 ميلادي، ويبلغ من العمر 53 سنة، يعتنق الديانة الإسلامية، ويحمل الجنسية السودانية، حصلعلى شهادة البكالوريوس من جامعة لاغوس في اللغة الانجليزية، وعمل بها مدرس في مدارس الأساس في بوبا، تولى العديد من الأعمال والمناصب الهامة في الدولة، حتى حقق الشهـرة الكبيرة خلال السنوات الماضيـة.
أبرز مناصب مني أركو مناوي
استطاع السياسي المخضرم مني أركو مناوي أن يضع اسمه في أسطر التاريخ السوداني لما حصل عليه من مناصـب هامـة، ومنها ما يلي:
كبير مساعدي الرئيس السوداني عمر البشير
الأمين العام لحركة تحرير السودان
القائد الميداني لحركة جيش تحرير السودان إقليم دارفور وجبل مرة
رئيس سلطة دارفور الإقليمية الانتقالية
ظهرت المقالة فيديو فضيحة مني أركو مناوي أولاً على السبعة المنتقمون..
إضافة تعليق